نيويورك تايمز: رجال الأمن يقفون في الظل والمواطنون يتولون الإنقاذ
المفتي: ضحايا الدويقة شهداء وأهلها يستحقون الزكاة
القوات المسلحة تحذر من سقوط صخور جديدة
أنا مستنية ولاد أختي الثلاثة.. هما هنا.. أنا عارفة أنهم هنا.. أنا مش همشي من هنا" .. كلمات لسيدة عجوز تجلس تحت صخرة المقطم المنهارة في الدويقة، تحجرت الدموع في عينيها، بعد نجاة أختها وزوجها واثنين من أبنائهم وما زالت تنتظر من هم تحت الأنقاض.
أما تلك الفتاة صاحبة الـ 18 ربيعا فتتحدث والدموع تخنق كلماتها عن صديقتها التي رأتها بأم عينها تخرج من تحت الأنقاض عبارة عن قطعتين منفصلتين.
والسيدة التي كانت في تمام الساعة8 صباحا، نزلت للحارة لتشتري لابنها إفطارا،
ولم تظهر حتى الآن.
sobhy
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق