انتهت بطولة اليورو 2008 برفع أسبانيا لكأس البطولة لتصبح حاملة اللقب للمرة التانية فى تاريخها وذلك بعد الفوز على ألمانيا بهدف نظيف لمهاجم أسبانيا ونجم هجوم نادى ليفربول الانجليزى "فرناندو توريس" .
وقد تم اختيار "تشابى" لاعب خط وسط منتخب أسبانيا ونادى برشلونة الأسبانى أفضل لاعب فى البطولة ، و"كاسيياس" حارس مرمى المنتخب الاسبانى ونادى ريال مدريد الاسبانى كأفضل حارس فى البطولة .
وقد فازت أسبانيا عن استحقاق بعد الاداء الراقى والقوى الذى قدمته فى النهائى فأسبانيا كانت من أقوى الفرق المرشحة للفوز بالبطولة .
ولكن المهم وخاصة بعد البطولة هو رصد إيجابيات وسلبيات هذه البطولة ومن المؤكد أن الشئ الايجابى هو الاداء المتميز الذى ظهر من العديد من المنتخبات وامتع الكثير من المشجعين والمشاهدين من جميع انحاء العالم وخاصة من اللاعبين المميزين فى كل منتخب ، أما السلبيات فقد تعددت وكثرت الاحداث المخيبه للآمال وخاصة آمال المشجعين .
فمن السلبيات : العاصفة الكهربائية التى حدثت فى العاصمة النمساوية "فيينا" وحرمت الكثير من متابعى البطولة من متابعة أهم لقطات مباراة المانيا وتركيا فى الدور نصف النهائى للبطولة وخاصة هدف "كلوزه" فى مرمى تركيا ، وجاء الحد المخيب لآمال الجمهور الرومانى عندما أهدر "ادريان موتو" ركلة الجزاء امام المنتخب الايطالى والتى كانت ستهدى الفوز والتأهل للمنتخب الرومانى ، وكانت السقطة التالتة من نصيب البلدين المضيفين للبطولة "سويسرا والنمسا" اللذين فشلا فى التأهل للدور التانى على الرغم من التشجيع القوى من جماهيرها وان البطولة مقامة على ملاعبهما .
ومن السلبيات البارزة للمنتخب اليونانى حامل لقب البطولة الماضية "يورو 2004" الذى خسر فى جميع مبارياته فى البطولة ولم يقدم اى آداء يذكر ، وكانت آخر سلبية هى من نصيب حارس منتخب التشيك المخضرم "بيتر تشيك" الذى سقطت الكرة من امام يده امام المهاجم التركى "نهاد قهوجى" الذى لم يتأخر عن تسديدها فى المرمى لتتعادل تركيا فى الدقيقه 88 من عمر المباراة قبل ان يضيف الهدف التالت ويقصى التشيك من البطولة بعد أن كانت قد وضعت قدما فى الدور ربع النهائى ।
وقد تم اختيار "تشابى" لاعب خط وسط منتخب أسبانيا ونادى برشلونة الأسبانى أفضل لاعب فى البطولة ، و"كاسيياس" حارس مرمى المنتخب الاسبانى ونادى ريال مدريد الاسبانى كأفضل حارس فى البطولة .
وقد فازت أسبانيا عن استحقاق بعد الاداء الراقى والقوى الذى قدمته فى النهائى فأسبانيا كانت من أقوى الفرق المرشحة للفوز بالبطولة .
ولكن المهم وخاصة بعد البطولة هو رصد إيجابيات وسلبيات هذه البطولة ومن المؤكد أن الشئ الايجابى هو الاداء المتميز الذى ظهر من العديد من المنتخبات وامتع الكثير من المشجعين والمشاهدين من جميع انحاء العالم وخاصة من اللاعبين المميزين فى كل منتخب ، أما السلبيات فقد تعددت وكثرت الاحداث المخيبه للآمال وخاصة آمال المشجعين .
فمن السلبيات : العاصفة الكهربائية التى حدثت فى العاصمة النمساوية "فيينا" وحرمت الكثير من متابعى البطولة من متابعة أهم لقطات مباراة المانيا وتركيا فى الدور نصف النهائى للبطولة وخاصة هدف "كلوزه" فى مرمى تركيا ، وجاء الحد المخيب لآمال الجمهور الرومانى عندما أهدر "ادريان موتو" ركلة الجزاء امام المنتخب الايطالى والتى كانت ستهدى الفوز والتأهل للمنتخب الرومانى ، وكانت السقطة التالتة من نصيب البلدين المضيفين للبطولة "سويسرا والنمسا" اللذين فشلا فى التأهل للدور التانى على الرغم من التشجيع القوى من جماهيرها وان البطولة مقامة على ملاعبهما .
ومن السلبيات البارزة للمنتخب اليونانى حامل لقب البطولة الماضية "يورو 2004" الذى خسر فى جميع مبارياته فى البطولة ولم يقدم اى آداء يذكر ، وكانت آخر سلبية هى من نصيب حارس منتخب التشيك المخضرم "بيتر تشيك" الذى سقطت الكرة من امام يده امام المهاجم التركى "نهاد قهوجى" الذى لم يتأخر عن تسديدها فى المرمى لتتعادل تركيا فى الدقيقه 88 من عمر المباراة قبل ان يضيف الهدف التالت ويقصى التشيك من البطولة بعد أن كانت قد وضعت قدما فى الدور ربع النهائى ।
( إسلام عماد )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق