" ابنه جنكيز خان "
فتحت أبوابي لكي كي نعيشَ معاً في أمنٍ و أمان
و أعطيتكِ ما أملك من حبٍ وعطفٍ و حنان
فأعطيتني جفاءً و اجتراءً و قسوةً و حرمان
و تجاهلاً و تهميشاً و نسيان
يا امرأة جاهلة تجهل معاني الحبِ و الحنان
امرأة طاغية تعشق الاستبدادَ و الطغيان
تعشق التقييد و العذاب و التعبيد
يا صديقه لينين و أخت هتلر و ابنه جنكيز خان
لا تملكين سوي جسداً برهانُ انك احدي النساء
و لست هكذا , فالمرأه بئر حبٍ و عطفٍ و عطاء
و أنتِ قلبك فحمةً و دمائك بركاناً وعقلك إبليساً
ومشاعرك غدراً وكرهاً و رياء
أيتها الساحرة أطالبكِ بالرحيل فرحليني
لا تبقين جواري ثانيه و في الفراق لا تذكريني
فأني الآن أكرهكِ أبغضكِ ألعنكِ
لعنه الأبالسة و الشياطينِ
و أعطيتكِ ما أملك من حبٍ وعطفٍ و حنان
فأعطيتني جفاءً و اجتراءً و قسوةً و حرمان
و تجاهلاً و تهميشاً و نسيان
يا امرأة جاهلة تجهل معاني الحبِ و الحنان
امرأة طاغية تعشق الاستبدادَ و الطغيان
تعشق التقييد و العذاب و التعبيد
يا صديقه لينين و أخت هتلر و ابنه جنكيز خان
لا تملكين سوي جسداً برهانُ انك احدي النساء
و لست هكذا , فالمرأه بئر حبٍ و عطفٍ و عطاء
و أنتِ قلبك فحمةً و دمائك بركاناً وعقلك إبليساً
ومشاعرك غدراً وكرهاً و رياء
أيتها الساحرة أطالبكِ بالرحيل فرحليني
لا تبقين جواري ثانيه و في الفراق لا تذكريني
فأني الآن أكرهكِ أبغضكِ ألعنكِ
لعنه الأبالسة و الشياطينِ
EMAM
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق